في مناسبات كثيرة كل عام، تطل علينا المؤسسات العلمية والأكاديمية لتعلن أسماء الفائزين بجوائزها المختلفة في مجالات العلوم التطبيقية، تقديراً للتميز العلمي لأصحابها، وتشجيعاً للباحثين على العطاء المتواصل في خدمة البشرية. وتتنوع مجالات تلك الجوائز لتشمل الصحة والبيئة والفيزياء والرياضيات والفلك والكيمياء والطاقات المتجددة والتكنولوجيا والنبات والحيوان، وغيرها من المجالات العلمية التي يتخصص فيها باحثون نذروا أنفسهم لتحقيق إنجازات علمية فيها تساهم في التطور العلمي والحضاري. وعلى الرغم من تفاوت أهمية تلك الجوائز وسمعتها